المواضيع التي تحدثنا عنها أثناء صياغة الأسئلة
كيف يمكن أن يمثل المعرض نقطة الصفر؟
السنوات التي تشكل خلالها المجتمع المدني وتحلل قبل أن تتسنى الفرصة للعاملين فيه لخوض تجربة مكتملة.
القيمة والإقتصاد في سياق علاقتهما بقياس الحياة والإنتاج - أشكال السيطرة المادية والسائلة...
معرض يصبح السياق بحد ذاته.

كيف يمكن أن تثير دراسة حالة ما صياغات مختلفة للسؤال ذاته؟
كيف يؤثر موقع الإنتاج في معنى/تداعيات أسلوب الإنتاج/البحث/الإدارة/او التواصل؟
مثال: التفكير في تضمين الأغلبية في الإنتاج الثقافي في مقابل تفضيل مشاركة صغيرة ولكن ذات مغزى (حصرية؟ أم فعالة)
ماذا تمثل لك المسافة المريحة من المواضيع التي تهمك؟
هل يحق لنا التعبير عن مشكلة لا تؤثر علينا بشكل مباشر- أو مشكلة نحن على مسافة منها؟ وإن كان لا يحق لنا ذلك، فمن له الأحقية بأن يتحدث؟
ما قيمة الحوارات الداخلية بين مجموعة من الممارسين الذين يشاركون لغة تقنية واحدة؟
كيف يمكن لحوارات داخلية خاصة بسياق إنتاج معين أن تتطور لتشمل سياقات ولغات أخرى؟ ما قيمة ذلك؟
كيف يمكننا إنتاج عمل فني ذو جانب مفاهيمي سهل الوصول إليه والاشتباك معه؟
هل تظن(ين) أنه من الممكن لأي مساحة مادية (مكان) أن تحتوي على نقاط دخول أو فرص لعلاقات اجتماعية متعددة؟
هل يعتبر أي نشاط يضع "الشعب/الناس" في المركز نشاط "شعبوي"؟
هل هناك فرصة حقيقية لوجود “أندر كومون undercommon” داخل أي مؤسسة؟
هل يمكن لنا أن نعمل داخل مؤسسة دون أن نكون متواطئين مع سياساتها؟ وهل هناك مجال لممارسة مُناهِضة على أي مستوى؟
وإذا كان من غير الممكن تفادي درجة معينة من التواطؤ، فكيف نتعامل مع هذه الحالة بشكل نقدي؟
ما هي الإستراتيجيات البسيطة التي تمكننا من إيجاد مساحة للقيام بنشاط أو مبادرة يصعب تنفيذها في الظروف العادية ضمن إطار المؤسسة؟
هل تفضل(ين) المشاريع/النتائج قصيرة الأمد أم تلك المستدامة؟ كيف تختلف الإمكانات أو الفرص التي توفرها كل من الفرضيتين.
كيف يتقاطع مشروع ما مع مستويات مختلفة من السلطة؟ (سلطة المؤسسة - سلطة الدولة..)
كيف يمكن لمبادرات المشاركة العامة أن تقوم على أسس راسخة؟ هل من الممكن القيام بذلك في ظل مناخ من الرقابة؟
ما الفرق بين حريات الفضاء المادي وحريات الفضاء الإفتراضي؟
هو فين الجمهور؟ كيف نتواصل/ونتحاور؟ (منتجي الأعمال المعروضة/المنشورة والجمهور)
ما هو دور أي مؤسسة ثقافية في المخيلة السياسية الجماعية؟
ما الفرق/العلاقة بين ما يوصف بالسياسي (في السياق الثقافي) والسياسة؟ كيف نفكر بهذا الفارق بشكل نقدي؟ هل ندافع عنه أم نقاومه؟
هل هناك أي جدوى لوجود المؤسسة في ظل هذه اللحظة المعاصرة؟ ماذا نتوقع من المؤسسات الآن؟
كيف يمكن للمؤسسة المشاركة في حوار حي في المجال العام بدون السيطرة على معانيه المركبة أو تبسيطه؟
كيف يمكننا ترسيخ مبدأ أضعفته ترتيبات العمل النيوليبرالية؟
كيف يمكننا دراسة تبٍعات حدث كبير؟ وإن كان ذلك الحدث منفي تاريخياً؟
ماذا يمثل الفضاء النظري كمساحة تخيلية؟ (بالإمكانيات التي تتيحها وكذلك الإشكاليات التي تثيرها)
إلى أي مدى يمكن أن يعمل الفضاء العام للمؤسسة كموقع لإنتاج المواطنة، أو كمساحة للممارسات المناهضة للهيمنة: موقع يتشّكل ويفعْل فيه السياسي؟
كيف يتم تمثيل أو إشراك المجال العام في نماذج مؤسسية مختلفة واجهتها؟ هل يمكنك تقديم حجة لصالح أحد هذه النماذج؟
هل يمكننا الدفاع عن المجال العام باعتباره مقترحًا عالميًا؟
هل لا يزال بإمكاننا استخدام مصطلح "الديمقراطية" بحسن نية؟ مع الأخذ في الاعتبار أنه تم تقديمه منذ التسعينيات ضمن إطار مشروع نيوليبرالي.
كيف أثّرت الجائحة على فهمنا لمفاهيم المحلية / القرب / المسافة؟
لا توجد طريقة سهلة لتوظيف الضمير "نحن". من المشمول ومن الُمستبعَد؟
كيف نفهم التضامن العابر للحدود الوطنية في ظل اللحظة العالمية الراهنة؟ وهل لا تزال هناك جدوى في استخدام مصطلح "الأممية"؟
كيف أثرت الجائحة على سؤال "شو بدنا تكون الدولة بالزبط"؟ ماذا نحتاج من الدولة، إن وجد الاحتياج؟
ما هي تصوراتك لدور المؤسسة وطريقة عملها؟
ماذا تعني لك كلمة "موارد"؟ مع من تحب(ين) العمل؟